سرديات لون يمثل انسكاب اللون على فضاءات التشكيل الواسعة، انسكاب طلاسم أطياف ساحرة ،شفافة، كامدة، كثيفة، مشبعة وغير مشبعة، تتكامل وتتنافر وتنزلق من خلال تطبيقات لتقنيات ، تساعد وتؤكد الفعل التشكيلي لللون والمساحة والخط، تمثل انزياحات لاحدود لها، تحيل إلى نسيجية ثرية للفضاء التشكيلي، ترسم الفكرة المتخيلة المتداعية لوناً، تستند إلى توجه ابستمولوجي مُسقط ذو رمزية، تتداول التأثير والتأثر، تجبر المتلقي على ترك حياديته، حيث ينبت السؤال وتساير العين متاهات انسياب اللون وتمظهر الشكل. تتطابق نثريات اللون مع نثريات الحياة بكل صخبها العددي والتكرار المُشِطِّ لمفرداتها الشرهة المستعرة حركة وغلياناً وتدفقاً، تتسابق إلى فنائها عوداً ذي بدء، لتشكل سمفونية لسرديات اللون السرمدي.
تتطابق نثريات اللون مع نثريات الحياة بكل صخبها العددي والتكرار المُشِطِّ لمفرداتها الشرهة المستعرة حركة وغلياناً وتدفقاً، تتسابق إلى فنائها عوداً ذي بدء، لتشكل سمفونية لسرديات اللون السرمدي.
قد تفصح الحجارة عن روايات إنشاء لمستوطنة حضارية، مثل أيقونة تنغلق على جوانية، تفيض رؤى روحانية، لتصبح عبر تراكم مرحلي للزمن، أسطورة أسست مدينة أو مدينة أسطورة
والمصمم مواطن قبل تملكه للمعرفة العملية المنتجة. فهل يستطيع المصمم كونه مواطناً إيجابي أن يسد الثغرات عند تفاقم الأزمات المجتمعية البيئية؟. هل يقوم التصميم بإعادة المصالحة بين العقل الأداتي باعتباره يحاول استغلال البيئة دون أن يتفاعل معها، وباعتباره اقتصادي ومادي في حدوده القصوى، والقيم الأخلاقية كجوهر لتنظيم السلوك الإنساني .
تعتبر الحروفية تحول أسلوبي لرسم الحرف العربي باتجاه المعاصرة، من الحرف المقروء إلى الحرف التشكيلي.
مدخل إلى المخطوطات العربية كتاب، مدخل إلى المخطوطات العربية- كتاب موجه للباحثين والطلبة ، يبحث في تقنيات وتكوين المخطوط وتذهيبه، وأماكن تواجده، دراسات وبحوث، مؤلفات.
مدخل إلى المخطوطات العربية كتاب من إعداد الباحثة خولة قلعةجي الجملي، أستاذة في شعبة فنون التراث الإسلامي. المعهد العالي لأصول الدين، جامعة الزيتونة. تقديم تعتبر المخطوطات العربية نفائس تعود إلى عصور ذهبية للحضارة الإنسانية، نهلت منها أعرق الأمم في العلوم والآداب والفنون عن طريق الترجمة الكاملة لكافة المخطوطات العربية إلى لغاتها الأم، لتصبح أساساً...
من جذور التاريخ والأيقونات، استنهض التشكيلي "الياس الزيات" أيقونته المعاصرة، راوياً حكاية المقدس، حياة وديناً وأسطورة، تاركاً للمتلقي تاويل المشهد والحكاية وطقوس التذوق والجمال.
يرسم "معول" سلسلة لوحات، بل سلسلة أجساد متمايزة نوعياً، فنلمح الجسد الأنثوي وتحولاته الفيزيولوجية، عندما يتضخم في بعض الأجزاء أو يتطاول في أجزاء أخرى، ونلمح جسداً في المطلق متمرداً متجاوزاً، يحمل قلقه الأنطولوجي هائماً في اللامكان واللازمان، أنها أحجية"معول" التي تمثلت مفهوماً لماهية الإنسان وجوهر وجوده، بينما يصيغ شكلانيته المتعددة والمتحولة، شكلانيته المتضخمة، ليقول لنا أنها قصصاً صغيرة محتواة داخل قصص كبيرة، قصصاً كبيرة بشخصيات كبيرة، تنخرط في اللحظة والآن، شخصيات هاربة من حدود الذات وحدود الرسم واللوحة، تماماً كما يقول "فياللا" هي جزء من شيء متواصل.
You cannot copy content of this page